السلام عليكم
ابلغ من العمر 35سنة ولي ابنة عمة ملتزمة عمرها 37 سنة (تكبرني بعامين) كنت قد تقدمت لعدة فتيات اصغر مني إلا أنني لم أوفق إلى فترة قريبة إلا مع فتاة تصغرني ب 10 سنوات عقدت عليها ثم تم الفسخ من طرفي حيث أنني استعجلت في اختياري والآن وبسبب مشاعر قديمة أكنها لابنة عمتي تقدمت لخطبتها ودرست هذه الخطوة دراسة متأنية وعميقة من كل النواحي النفسية والعائلية واشعر بارتياح لذلك الا ان بعض أفراد عائلتي يعتبر ارتباطي بزوجة تكبرني بعامين يعتبر قرار خطير خصوصا فيما يتعلق باحتمالية إنجاب المرأة في هذا العمر من ناحية ومن ناحية أخرى موضوع زواج الأقارب ...وما يحيطه من أقوال ، ويكرر من أثق فيهم ان علي عدم الاستمرار في هذا الموضوع وانا نفسيا مرتاح لكن تكرر ما يقوله البعض يؤرقني.
من ناحية أخرى ابنة عمتي لم تقرر إلى الآن ما اذا كانت ستوافق أم لا وأخبرتني بأنها نفسيا تخشى من ان يعيرها بعض أفراد الأسرة يوما ما بسب قضية العمر وهي حساسة جدا فيما يتعلق بذلك بما تنصحوني جزاكم الله خيرا
الأخ العزيز-
سيدي أري انك وصلت لمرحلة النضوج الكافية والتي تؤهلك للاختيار المناسب وتحمل تبعات هذا الاختيار فأنت تقول أن هناك ارتياح كبير لهذه الفتاة بالرغم من أنها تكبرك بعامين لكن كلام الآخرين وانتقادهم لهذا الموضوع يقلقك لكن يجب أن تعلم أن الزواج مسألة توافق بين الطرفين , فكلما كان كل طرف يلبى احتياجات الآخر كان التوافق متوقعاً وإن كانت القاعدة العامة هي أن يكبر الزوج الزوجة ويسبقها في مراحل النضج النفسي والإجتماعى . وكلما توافر للزواج أكبر قدر من عوامل التكافؤ كلما كانت احتمالات نجاحه أعلى . وهذه القاعدة لها استثناءات عديدة فأحيانا يكون هناك عاملا أو عاملين من عوامل التكافؤ مفقودا ولكن يعوضه أو يعوضهما عوامل أخرى أكثر قوة وأهمية وهذا ما حدث معك لذلك يجب أن تتأكد بنفسك من وجود درجة مناسبة من التكافؤ والتقارب بينكما ذلك التقارب الذي يجعل التفاهم ممكناً حيث توجد مساحات مشتركة تسمح بدرجة عالية من التواصل بينكما فإذا تأكدت من ذلك أتتم الزيجة علي بركة الله واعلم أن هناك تحاليل طبية متقدمة للاطمئنان علي الناحية الصحية والقدرة الإنجابية لدي المقبلين علي الزواج لتفادي الأضرار الممكنة الحدوث بعد ذلك وإذا وجدت عوامل أخري تجعل زواجكما معرض للمشاكل هنا يفضل الابتعاد
السلام عليكم
ابنتى تبلغ من العمر ثمانية أعوام وهى بالصف الثالث من التعليم الأزهرى؛وهى الابنة الوسطى بين أختين وهى رغم ذلك محاطة بحب والديها و حنانهما و خاصا الأب لكثرة انشغاله فى عمله و من ثم شوقه لها بالذات لأنها تتمتع بخفة ظل أحيانا و دلال مع أبيها خاصا؛ مشكلتى ان ابنتى حينما التحقت لأول مرة بمرحلة أولى روضة بالمدرسة وكانت فى شوق إليها استمرت بالدراسة لمدة ثلاثة أيام فقط كانت فى أولهم سعيدة بالمدرسة و لكنها انقلبت و رفضت الذهاب للمدرسة لان المعلمة عنفتها و ضربت احدى التلميذات أمامها فخافت و حاولنا معها بكل الطرق و لكنها كانت ينتابها صراخ شديد كلما حاولنا دفعها للذهاب للمدرسة فاستجبت لطلبها ولم أذهبها للمدرسة للصف الأول الروضة وأجلستها بالمنزل اعلمها لمدة شهرين حتى تطمئن ثم بدأت اذهب بها لأحدى دور الضانة تدريجيا حتى اعتادته و قضت بها أربعة اشهر فى أثنائها لم تندمج مع زميلاتها إلا قليلا و كانت تجلس بجوار المعلمة بالفصل فقد كانت حنونة ثم ألحقتها بعد ذلك بالصف الثانى روضة بنفس المدرسة السابقة فتقبلتها وأمضت بها عام و لكن المدرسة لم تكن تهتم بالنواحى التربوية و السلوكية فبحثت لهن عن مدرسة كنت اعمل بها سابقا قبل الزواج اعلم جودتها و قمت بنقلهن إليها و لأنها كانت بعيدة عن محل سكننا فمن بتأخير احدى الشقق المجاورة للمدرسة و انتقلنا اليها وانتقلت بناتى للمدرسة الجديدة و عدت للعمل بنفس المدرسة لأول مرة منذ زواجى كمدرسة حتى أخفف عنهن إحساس الوحدة و كانت تحضر معى الى المدرسة قبل بداية العام الدراسى حتى تعتادها و عرفتها على معلمتها وأحبت المدرسة و كانت مشتاقة اليها ولكن ابنتى رغم ذلك مع اول يوم للدراسة و حينما دخلت الفصل انتابها صراخ شديد و رفض تام لدخوله بل ودفعت معلمتها و الاخصائية رغم احترامها للكبير خاصا معلميها و حينما أردت التدخل لتهدئتها تشبثت بى وهدأتها و لكنى كلما أردت إعادتها صرخت فأمرتنى الأخصائية بعدم التواجد أمامها و أخذت تقربها من المدرسة و انا اتابعها عن بعد حتى تأقلمت و أحبت المدرسة الا أن حدود الصداقة كانت ضعيفة ما عدا احدى زميلتها بالفصل فقد كانت جارتنا بالعمارة التى نسكنها واستمرت بالمدرسة عامين زاد ارتباطها بزميلتها حتى صارت تقلدها كثيرا رغم ان ابنتى تبدوا انه معتزة بنفسها متمسكة برأيها و أحيانا لدرجة العنف و طلبت من الأخصائية محاولة الفصل بينهما تدريجيا ؛ الا أننا نتيجة لبعد السكن عن عمل زوجى اضطررنا للانتقال للسك
اولا/كيف يمكننى أن أتعامل معها فقد أرهقت اعصابى جدا و ساءت صورتها أمام مدرسيها و زميلاتها و زاد عندها و بكائها و عنفها مع أخواتها و رغم ذلك هم يحبونها رغم محاولتها البعد عنهن و النوم فى غرفة وحدها منفصلة فهل اتركها فى غرفتها المنفصلة و كيف أتعامل معها؟
ثانيا/فكرنا ان ننقلها العام المقبل من تلك المدرسة الى مدرسة أخرى-رابعة- عسى ان تكون أفضل لها من الناحية التربوية والتعليمية وأن تكون صفحة جديدة وسط زميلات جدد و لكننا لسنا متأكدين تماما من أنتلك المدرسة هى أأفضل و لكنها ان لم تكن أفضل فى تلك النواحى فأنها ليست أكيد أسوأ . فهل أقوم بتحويلهن العام المقبل خاصا أنها وأختها الكبرى تؤيد هذا الرأى أما الصغرى فلا؟؟؟
أرجوا سرعة الرد و جزاكم الله خيرا .
الأم الفاضلة-
المدرسة أحيانا تشكل عبأ نفسي على الطفل فنجد على أبواب الحضانات والمدارس الابتدائية خاصة في الفترة الأولى من العام الدراسي تتكرر صورة دائمة : طفل يبكي في حرقة عند وداع أبيه أو أمه لأنه لا يرغب في مفارقتهم والبقاء خلف هذه الأسوار وسط هذا الجو الجديد!
وهناك عدة أسباب تتسبب في ذلك منها
* إذا كان هناك أسلوب غير تربوي في التعامل مع الأطفال من إيذاء بدني وإيذاء نفسي عن طريق التوبيخ أو التأنيب أمام أقرانه من التلاميذ
* أو أن مواد المدرسة لا تتوافق مع القدرات العقلية للطفل أو مع ميوله النفسية كذلك فان بعد المسافة بين المدرسة والمنزل إذا كان الطفل يمشي مسافات طويلة أو يقضي في المواصلات أوقات طويلة حتى يصل إلى المدرسة فهذا يؤدي إلى إجهاد الطفل وهذا يؤثر على تحصيله الدراسي مما يؤثر على صحته النفسية وأصابته بالاكتئاب والقلق ويؤدي إلى نقص تحصيله أو سوء العلاقات الأسرية والتربية الخطأ مما يؤثر على الطفل بالاكتئاب أو القلق النفسي أو إذا لم يوفق في الامتحان بسبب عدم قدرته من بذل الجهد في المذاكرة لان معظم جهده نفذ في الطريق
0واخطر ما تفعله الأسرة في هذا المجال إحاطة الطفل بجو من الكراهية نتيجة لعدم رغبته في الذهاب للمدرسة والقسوة عليه وكثرة تأنيبه مما يؤدي إلى عدم التحصيل والاستيعاب الدراسي وحتى لا ينزعج الوالدان من سلوك رفض الذهاب للمدرسة نشير إلى أن أغلب الحالات تختفي بالتدريج لذلك لا داعي من نقل ابنتك مرة أخري فكل هذه التنقلات تساهم في إزعاجها وتوترها بصورة اكبر فالاستقرار يمنح الهدوء ويعطي إحساسا بالأمان والطمأنينة ويساعد على ذلك إتباع الوالدين للتعليمات الآتية :-
*- التشجيع المستمر للطفل مع تدريبه بالتدريج على الاستيعاب المدرسي بدون أهانه أو عنف وفي الوقت نفسه تهيأ للطفل صورة طيبة عما يحدث داخل المدرسة قبل أن تذهب أليها ، مثل وجود ألعاب مناسبة وإمكانية اللعب هناك مع أصدقائه جدد كما يجب على الأم وضع الأطعمة في حقيبته المدرسية حتى لا يشعر بالحرمان بالمقارنة لما يحدث في البيت
*- شحذ همة مقدرات الطفل ومنع إخوته الكبار من إطلاق ألقاب سخرية عليه تحد من قدراته حتى لا يشعر بالعدوانية0
*- زيارة الطفل أثناء اليوم الدراسي على فترات متباعدة خاصة في الأسابيع الأولى تساعد على معرفة المعوقات التي تعترضه داخل المدرسة
*- هناك العديد من الوسائل التي تجعل الطفل يحب القراءة وبالتالي يقبل على الدراسة في المرحلة الأولى من ضمنها توفير الكتب الملونة المدعمة بالصور
*- يجب ان نحترم إرادة الطفل داخل المنزل إذا كان ما يريده صواب حتى لا يشعر بأنه مهمل أو عديم القيمة أو اقل من بقية أخوته
السلام عليكم
اشرح لكم هذه المعاناة الـتـى أعانى منهـا منذ أربع سنين
انا شاب ابلغ من العمر 22 سنه لدى أعراض..
ومنهـا
أحسب بضيقه فى صدرى
أحس بقلق لأتفه الأمور
أحس بعدم التركيز والتفكير بالأمور البسيطة
دائم الفكر... فى التشاؤم فى الحياة
يصيبنى حزن مجرد ما أسمع مقطع حزين فى أغنية عاطفية قويه وحساس شيئنا ما
ما أتفاؤل فى الخير دائما أحس ان الحياة ليس لهـا طعم مثل الأول
رسبت فى الكليه وفصلت منهـا
أعانى من خمول
أما الأشياء الايجابية
انام جيدا
اقـدر اطلع واذهب لأى مكان وأمارس حياتى بالجهد منى لعدم الاستسلام لهذه الأعراض
دكتورى الفاضل ارجوا منك المساعدة ولو بارشادى وماذا افعل
وعلى فكره ذهبت للعيادة النفسية
وعرض على الطبيب النفسى علاج ريمورون 30 ميلى
واكلته أسبوعين كل يوم حبه ولاكن والله ما حسيت بأى تحسين
ياااااااااااااااااااااااااااااليت تساعدونى وانا انتظركم
الأخ العزيز-
من سردك للأعراض التي تعاني منها يتضح انك تعاني من مرض نفسي ليس بالشديد يسمي عسر المزاج وهو درجة اقل من الاكتئاب والفرق بينهما هو أن الاكتئاب يأتي في نوبات أما عسر المزاج يكون مستمر مع المريض في حياته اليومية
وعسر المزاج هو نوع أقل حدة من الاكتئاب وهو عبارة عن أعراض مزمنة مستمرة لمدد طويلة ولكنها لا تعيق حياة الإنسان بل تجعله لا يستطيع العمل بكفاءة ولا يستطيع الشعور بالبهجة والسعادة في الحياة ويشعر بالإرهاق وعدم التركيز وسرعة النسيان ويشعر انه عير منسجم مع المحيطين وان الدنيا سوداء وقد يعانى المريض بعسر المزاج من نوبات اكتئاب شديدة .
أولاً: نصيحتي لك أن تكون دائماً في جانب التفاؤل، وأن تتذكر أن لديك مقدرات وأن لديك إيجابيات، وأن تحاول أن تقلل من قيمة السلبيات، وعلى الإنسان أيضاً أن يسعى دائما إلى أن يصحح مساره، وأن يكون منتجاً وفعالاً وفاعلا في مجتمعه.
ثانياً: أرجو أن تعبّر عن نفسك وعن ذاتك، وأن لا تكتم الأشياء في داخل نفسك، حتى لا تتراكم وتؤدي إلى نوع من الضيق والتوتر الداخلي.
ثالثاً: سيكون من المفيد لك جداً أن تقوم بعمل تمارين استرخاء، وهذه التمارين كثيرة ومتعددة، وتوجد كتيبات وأشرطة بالمكتبات، توضح كيفية القيام بها بالصورة الصحيحة، ومن أفضلها تمارين التنفس، والتي يستلقي الإنسان من خلالها في مكان هادئ ويغمض عينيه، ثم يأخذ شهيقا عميقا وببطء، يعقبه بعد ذلك الزفير بنفس الطريقة، كما أن هنالك تمارين يتخيل فيها الإنسان أنه يتحكم في عضلات جسمه، ويجعلها تسترخي.
وهذه التمارين كما ذكرت، مفيدة جداً، ويمكنك الاستعانة بالطبيب النفسي أو احد الأخصائيين النفسيين ليساعدك علي تنفيذها
اما عن العلاج لحالة الاكتئاب وكما تقول انك لا تشعر بأي تحسن من العقار الذى تتناوله والسبب الرئيسي انك تريد الشفاء باقصي سرعة 0فالكثير من المرضى يقررون أن العلاج لم يساعد على الشفاء ويحكمون على ذلك في وقت مبكر وعندما يبدأ المريض في تناول الدواء فأنه يأمل في الحصول على الشفاء الكامل بصورة سريعة ولكن يجب أن يتذكر كل إنسان أنه لكي يعمل الدواء المضاد للاكتئاب يجب أن يتناول المريض العلاج بجرعة علاجية مناسبة ولمدة مناسبة من الوقت وللحكم العادل على أي عقار يجب أن يكون قد أستخدم لمدة لا تقل عن شهرين . والسبب الرئيس للتحول من عقار إلى آخر قبل مرور شهرين هو ظهور أعراض جانبية شديدة لهذا العقار ويجب أن نعلم كذلك أن مدة الشهرين تحسب من الوقت الذي وصلت فيه جرعة الدواء للمستوى العلاجي المطلوب ، وليس من بداية استخدام العلاج لذلك عليك المتابعة مع طبيب نفسي واحد والالتزام بالعلاج الذي يقرره الطبيب وبالفترة الواجبة له
السلام عليكم
أرجو المساعدة
والدتى تعانى من الاكتئاب الحاد المصاحب لألام فى جميع أنحاء جسدها وحاله نفسيه سيئة جدا لدرجه البكاء أحيانا كثيرة وهى تعانى من هذا المرض منذ 10 سنوات بسبب المشاكل وقد أخذت أدوية عديدة ولكن أدت إلى سوء حالتها ولا اعرف ما الحل أو العلاج المناسب لها.
أرجو المساعدة والرد السريع ... جزاكم الله خيرا
الأخت الفاضلة :-
يجب أن تعلمي أن العلاج يكون غير فعال إذا ظل المريض يعانى من الاكتئاب أو إذا حدث انتكاس للمرض مرة أخرى بالرغم من استخدام العلاج وهنا يطلب المريض وأسرته من الطبيب أن يوقف العلاج أو التحول لاستخدام علاج آخر أكثر فاعلية وليس ترك العلاج نهائيا فمن الممكن حينئذ التحول لنوع آخر من العقاقير المضادة للاكتئاب ولا حرج من تغيير الطبيب نفسه ومتابعة طبيب أخر وهنا يجب أن أشير إلي نقطة شديدة الأهمية وهي أن المرض النفسي يحتاج إلي صبر شديد علي العلاج حتى يأتي بنتيجة مرضية .
السلام عليكم
الحقيقة هى ليست مشكله نفسيه ولكن انا حائرة فى أمر أنى بحب شخص وهو دكتور وولده دكتور والدته دكتورة وأنا خريجه كليه صناعية وليست دكتور وأبى تاجر وغير متعلم ولكن مستوانا المادى يفوقهم ولكنى أحس دائما أنى اقل منه وهذا يؤرقنى كثيرا ولا اعرف ماذا افعل أنا حائرة ارجوا النصيحة او الرد لكنى بجد بفكر دائما أن ابعد عنه بسبب كده مع العلم انه لم يحدثنى يوما عن هذا؟؟؟؟
الأخت الفاضلة :-
تقولين انك مرتبطة عاطفيا بطبيب - والده ووالدته أطباء أيضا وهذا ما يزعجك لان والدك تاجر وغير متعلم كما انك لست طبيبة بل خريجة كلية صناعية وتفكرين في الابتعاد عنه لهذه الأسباب سيدتي بشكل عام لا يوجد فيك أو في أسرتك ما يدعو لهذا القلق وإذا كان هذا الطبيب يقدرك ويهتم بك فلن يهتم أبدا بمثل هذه الشكليات واري أن مستواه التعليمي سيجعله يفكر بطريقة ارقي فيبحث عن ذات الدين والخلق الحسن ويبدو انه لا يوجد أي ارتباط رسمي بينكما كما فهمت من رسالتك لذلك فان نصيحتي الأكيدة لك هو أن لا تتمادي في علاقتك بهذا الشاب حتى يظهر حسن نواياه ويتقدم للارتباط بك حتى لا تحصدي الندم والألم