السلام عليكم :
معلومات الموقع جميلة ومفيدة ولى استفسار وهو ان بنتى عبير فى الصف الثانى الإبتدائى وللمرة الثالثة تحدث التشنجات بعد توقف العلاج فى المرة الاولى بعد التوقف بسنتين فى المرة الثانية بعد التوقف بستة شهور والان عاودتها الحالة منذ عشرة ايام ونعالج عند نفس الطبيب الذى امر باستعمال الديباكين صباحا نصف قرص ومساء قرص كامل ارجوا تقييم حالة ابنتى وهى زكية وممتازة فى المدرسة وهل للكومبيوتر تاثير او التلفزيون وما سببها مع اننا تعالجنا لمدة سنتين فى كل مرة وارجوا المزيد والموقع ممتاز جدا وشكرا
الأخت الفاضلة :
تحدث هذه الحالة العصبية(التشنج) من وقت لآخر نتيجة إختلال وقتى فى النشاط الكهربائى الطبيعى للمخ، وينشأ النشاط الكهربائى الطبيعى للمخ من مرور ملايين الشحنات الكهربائية البسيطة من بين الخلايا العصبية فى المخ وأثناء إنتشارها إلى جميع أجزاء الجسم ، وهذا النمط الطبيعى من النشاط الكهربائى من الممكن أن يختل بسبب إنطلاق شحنات كهربائية شاذة متقطعة لها تأثير كهربائى أقوى من تأثير الشحنات العادية . ويكون لمثل هذه الشحنات تأثير على وعى الإنسان وحركة جسمه وأحساسيسه لمدة قصيرة من الزمن وهذه التغيرات الفيزيائية تسمى تشنجات صرعية ..
والفرق بين التشنج والصرع هو أن التشنج عرض من أعراض الصرع وحدوث نوبة واحدة من التشنج للشخص لا تعنى أنه مصاب بالصرع ..
ويستطيع أغلب المرضى التحكم فى نوبات التشنج بواسطة الإنتظام فى العلاج بدقة والمحافظة على مواعيد نوم منتظمة وتجنب التوتر والمجهود الشاق ويعد الإتصال المستمر مع الطبيب المعالج من أهم العوامل التى تؤدى إلى تجنب تكرار النوبات ..
وفى الكثير من الأحيان يستطيع الأطفال التغلب على مرضهم وفى العديد من الحالات يتغلبون على هذا المرض حين يصلون سن البلوغ .. وإذا كانت النوبة لم تعاود الطفل لعدة سنوات فمن المحتمل أن يقرر الطبيب إيقاف الدواء ليرى أثر ذلك . وإذا حدث أن عاودت الطفل النوبة فلا داعى للقلق والخوف لأنه فى جميع الأحوال يمكن التحكم فى المرض مرة أخرى بالعودة إلى إستعمال العقاقير ..
أما عن أثر كل من التليفزيون والكمبيوتر على مسار المرض فيعد التليفزيون أكثر خطورة من الكمبيوتر حيث أن التليفزيون يشع ضوءا بشكل متردد يؤثر على الجهاز العصبى المركزى مما قد يؤدى الى زيادة اختلال النشاط الكهربائى بالمخ خصوصا فى المرضى الذين يعانون من وجود هذا الاختلال ويكون ظاهرا فى رسم المخ الكهربائى ،ولذلك لا ينصح بالجلوس امام التليفزيون ممد طويلة للافراد الذين يعانون من مرض الصرع..
السلام عليكم
كنت أعاني من الرهاب الاجتماعي منذ وقت طويل وقبل اربع سنوات أخذت العلاج لمدة شهر ونصف ثم بعد ذلك انقطعت عن العلاج لشعوري بالتحسن ثم بعد سنة عاودتني اعراض القلق ولكن بشكل اقل اي ضيق الصدر والنهجان والتنميل في الايدي ونشفان الريق المستمر وسرعة في دقات القلب في مواقف محددة ثم ذهبت للطبيب النفسي وأخذت العلاج ولكني بعد كام يوم من العلاج شعرت بالتهابات شديدة جدا في انفي وضغط شديد جدا على أذني حتى اشعر انها ستنفجر والتهاب في اللثة واللوز وتمر علي الايام وانا لا انام ثم توقفت عن العلاج لشعوري انه السبب وفعلا لم اشعر بهذة الاعراض بعد التوقف عن العلاج ولكنني خائفة اعود للدواء تأتيني هذه الاعراض هل هذه الأعراض اعراض جانبية للدواء وهل هناك ادويه بديلة لا تسبب ذلك او ان هناك خطأ في الجرعة التي اتناولها ام هناك شي لا افهمه ارجو الافادة وجزاكم الله خيرا
الأخت الفاضلة :
الرهاب الإجتماعى هو أحد أعراض القلق النفسى والذى يتم علاجه بأكثر من وسيلة للعلاج أحد هذه الوسائل هى العلاج الدوائى بإستخدام مضادات الإكتئاب وأدوية القلق الأخرى والمهدئات ، إلا أن الأمر قد يتطلب فى بعض الحالات أن يقترن العلاج الدوائى بأساليب أخرى للعلاج كالعلاج السلوكى والعلاج التعلمى الإدراكى لمزيد من فعالية العلاج الدوائى ..
ويعد القلق النفسى وأعراضه من أكثر الإضطرابات النفسية إستجابة للعلاج بشكل ممتاز ، ويوجد العديد من البدائل الدوائية المتاحة حتى تتناسب مع كل الحالات والأعراض وكلها تؤدى نفس الوظيفة ، لذلك ينبغى معاودة إستشارة الطبيب المعالج لتغيير الدواء وهنا يجب التأكيد على أهمية الإلتزام بتعليمات الطبيب المعالج والإستمرار على الدواء وعدم إيقافه إلى أن يقرر الطبيب ذلك مهما شعر المريض بتحسن وهذا أمر هام جدا فى نجاح العلاج لمنع حدوث أى مضاعفات نتيجة إيقاف الدواء فجأة ولمنع حدوث أى إنتكاسة للمرض مرة أخرى ..
السلام عليكم
انا سيدة متزوجة من رجل متزوج سابقا من امراة اجنبية وليه توام شبان لديهم من العمر 14 سنة متزوجة من سناتان زوجي لديه من العمر 44 وانا 22 اولاده يعيشون معنا لا يريد انجاب اطفال مني لا يريد ليه انا اعاشر الناس ولا الخروج من المنزل ساعة تجده يحبني واخره تجده يضربني ولا استطيع ان اقول لاحد من اهلي لأنهم عائلة كريمة ليس لديهم اية مشاكل لا أريد الطلاق ولست سعيدة يضربني وعندما قلت له اعطني حقي ان اكون امراة نعتني بالعاهرة ماذا اقول وماذا اتحدث عن ماذا لا اعلم انا تعبانه جدا ومن يسالني لماذا لا تنجبين الاطفال اقول نحن متفقين نريد ان نعيش ايامنا ويا لها من ايام مع العلم انا جدا سعيدة بالاطفال ولولاهم ما كنت اقدر ان اصبر يقولون ماما لدرجة انه أصبح يكرههم ...لا يريد السلام لاحد وشكرا جزاكم الله الخير اول مرة اجلس على الانترنت وليس لدي موقع فيرجه الرد على وضعي في صفحتكم الكريمه انا مدرسة للغة الفرنسة ولكنه حرمني منها أيضا
عزيزتى :
أكثر ما يلفت النظر فى الأمر هو فارق السن فإثنان وعشرون عاما فارق لا يستهان به على الإطلاق وحتما أهم وأخطر توابعه هو صعوبة التوافق الزواجى وإختلاف التفكير والأسلوب والسلوكيات والعديد من الأمور التى كان ينبغى وعيها تماما من قبل الزواج .. وبعد أن أصبح هذا الزواج أمر واقعا فكل ما يجب أن ينصب إهتمامنا عليه هو حفظ هذا الزواج من الفشل ومحاولة إنجاحه بكافة السبل ومحاولة التكيف والتوافق مع الطرف الآخر فحتما ستجدين شيئا فيه يساعدك على النجاح فى الإقتراب منه وإنجاح حياتك معه وجعلها أكثر هدوءا وسعادة مثلما وجدت شيئا فيه من قبل جعلك توافقين على الزواج منه مع علمك أن يكبرك سنا ومتزوج من قبل ولديه ولدان فما جعلك توافقين عليه من قبل سيساعدك بإذن الله فى محاولة النجاح معه الآن فإصبرى وحاولى مرارا وتكرارا التقرب من زوجك وكسب ثقته وحبه وتذكرى لحظات حبه فى أوقات غضبه وأكثري من الدعاء أن يصلح الله شأنك كله وأن يرزقك ذرية طيبة صالحة ويجمع بينك وبين زوجك وأبنائه فى خير ..
السلام عليكم
سؤالى هو انى اعانى منذ ثلاث شهور من عده أعراض هى دقات القلب سريعه و تنميل فى الرأس ووجع في الصدر و الام في المعده و ضيق فى التنفس ذهبت الى الطبيب على انى اعانى من مرض فى القلب وعندما تم الفحص طلب منى تحليل واشاعه وكنت اذهب الفجر الى استقبال المستشفى وانا اكاد اختنق قام الأطباء باجراء رسم قلب والحمد لله انه لم يجدوا شئ وجميع التحاليل سليمه والحمد لله ،نصحنى الطبيب ان اذهب الى طبيب نفسى وعندما ذهبت اليه شخص الحاله على انها اكتئاب وصرف لى دواء ولكنه كان قوى جدا لدرجه انى لم استطيع ان اكمل العلاج ونسيت ان اقول ان ينتابنى حاله من عدم الواقعيه بمعنى اننى امشى في الشارع وكانى يحيطنى غرفه زجاجيه وكل هذه الاعراض شعرت بها عندما انتهت دراستى وهى دراسه عمليه شاقه حيث انى لم استطيع ان اجلس فى المنزل لفتره طويله حيث انى نشطه جدا ولكن بعد ان مرضت لم استطيع ان اغادر المنزل لاننى اشعر انى اموت وايضا تزامن المرض مع صدمه عاطفيه وازدادت حالتى بعد وفاة والدى منذ شهر وانا كنت متعلقه به جدا وبعد الوفاه شعرت وانى اصابنى ازمه قلبيه ذهبت الى احد اطباء القلب وشخص حالتى على انها قلق وخوف مرضى واعطانى دواء اسمه زولام ولقد استرحت عليه بس منذ يومين وانا اعانى من نفس الاعراض مره اخرى انا اتابع موقعكم منذ فتره لكنى كنت لا امتلك الشجاعه لكى ارسل اليكم ارجوا ان تفيدونى لاننى اوشكت على الجنون شكرا
عزيزتى :
بداية من الإنتقال من قمة النشاط والحماس والحيوية فى فترة الدراسة خاصة فى الكليات العملية والتى لا تعطى للطلاب أى فرصة للشعور بالفراغ إلى إنتهاء الدراسة وإنتهاء هذه الحالة التى يشعر فيها الإنسان بالنشوة لشعوره بالإنجاز ومرورا بخبرة عاطفية غير ناجحة وإنتهاءا بوفاة والدك رحمه الله كلها أحداث من شأنها أن تؤثر سلبا على مشاعر أى بشر .. وتثير لديه مشاعر الضيق والحزن والقلق والخوف من الحاضر والمستقبل ويدعم هذه المشاعر نقص خبرة الشباب فى مثل هذه السن وصعوبة تحديد إتجاه فى الحياة وصعوبة شغل أوقات الفراغ بعمل هام وممتع وغالبا ما يتغلب الأشخاص على هذه المشاعر السلبية بمرور الوقت وإكتساب المزيد من الخبرة والنضج الإجتماعى والإنفعالى وبإستعادة القدرة على النجاح والإنجاز فى مجال هام ومفيد ..
والسبب الرئيسى وراء اللجوء للعلاج الدوائى لإضطرابات القلق والإكتئاب هو منع المزيد من التدهور خاصة إذا وصل الأمر إلى حد إعاقة الشخص المصاب عن ممارسة حياته بشكل سوى وسلس ، حيث يساعد العلاج الدوائى غالبية المرضى على إستعادة حياتهم بشكل أفضل ويصل البعض بعد الحصول على العلاج الدوائى المناسب إلى التخلص التام من الأعراض خاصة فى ظل التمتع بمستوى تفكير جيد وشخصية واعية .. ووجود أنواع مختلفة من العلاج الدوائى ييسر على المرضى الكثير ويتيح بدائل مناسبة لكل حالة .. إلا أننا ينبغى أن نصبر على نتيجة العلاج الدوائى وألا نتخذ قرار إيقاف الدواء أو تغييره أو تغيير الجرعات من تلقاء أنفسنا بل يجب الرجوع فى هذا الشأن إلى الطبيب المعالج والإلتزام بتعليماته بكل دقة ..
أسعد الله قلبك وحفظك من كل سوء ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مشكلتي تتمثل في السؤال عن حل مستعجل لابني المعاق ذهنيا و حركيا و التي هي تواصل تصلب عضلاته لاسيما منها الأطراف اليسرى وعدم رغبته في أن يلمسه أحد البتة حيث يعاني في أغلب الأحيان من نوبات صرع تتفاوت حدتها ما بين الدقيقة إلى أكثر من الدقيقتين حيث تزداد حدة تشنج العضلات و تتقلص أكثر وبعدها يسترخى بسبب نقص التنفس وتوالي النوبات على شكل ضربات واهتزازات مما تؤثر في جهده إلى حين انه يبكى مباشرة بعد انتهاء النوبة ويزفر طويلا بسبب المدة التي قضاها خلال النوبة .. والسؤال هو هل من دواء ميسر يساعده على الاسترخاء و لو نسبيا و تباعد النوبات الصرعية . كما اخبركم أن عمر ابنى هذا هو16 ستة عشر سنة .و جزاكم الله خيرا.
الأخ الفاضل :
يتم علاج الصرع بالعقاقير المضادة للتشنج ويعد العلاج بالعقاقير هو الحل الأول والأساسى ، وهناك العديد من العقاقير المضادة للصرع ، وهذه العقاقير تستطيع التحكم فى أشكال الصرع المختلفة ، ولكى تعمل هذه العقاقير يجب أن نصل بجرعة العلاج لمستوى معين فى الدم بإستمرار وحيث أنه غير مصرح مهنيا بوصف أى دواء عن طريق الموقع .. لذلك يجب الحرص على إستشارة طبيب أمراض عصبية ونفسية أو طبيب أطفال أو طبيب باطنة وتناول الدواء بإنتظام والإلتزام الكامل بتعليمات الطبيب المعالج ..
وفيما يلى بعض الإرشادات البسيطة حول ما يجب عمله أثناء النوبة :
لا تحاول أن تتحكم فى حركات المريض .
إمنع المريض من إيذاء نفسه – مد جسمه على الأرض أو فى الفراش وأبعد أى أدوات حادة أو قطع أثاث عن متناول يده .
ضع المريض على جانبه وإجعل الرأس مائلا قليلا للخلف للسماح للعاب بالخروج ولتمكينه من التنفس .
فك الملابس الضيقة وضع بحذر طرف ملعقة ملفوفة فى منديل بين أسنانه حتى لا يعض لسانه .
لا تحاول إعطاؤه أى دواء أثناء النوبة ولا تحاول إيقاظه منها .
تذكر دائما أن المريض يكون بعد النوبة مرهقا وخائفا فحاول أن تهدىء من روعه قدر إستطاعك
سجل بدقة حالة المريض أثناء لنوبة وأخبر الطبيب المعالج بأى ملاحظات ..
وأخيرا ومع التقدم العلمى فى مجال العلاج بالعقاقير الطبية فيوجد الان انواع جديدة من العقاقير تساعد على التحكم فى النوبات المتكررة فلا داعي للقلق واستشيري الطبيب المعالج مرة اخرى للحصول على الاستشارة المناسبة
السلام عليكم
تحية طيبة من القلب داعيا المولي عز وجل ان يجعل هذا الجهد الذي تقومون به لخدمة المرضي النفسيين عبر موقعكم هذا في ميزان حسناتكم يوم القيامة والله الموفق والمستعان مشكلتي تتمثل في ان والدي مريض بفصام عقلي مزمن منذ عام 1979 للآن وتم ايداعة في المستشفيات ثلاث مرات الاولي عام 1979 ثم عام 1982 واخيرا عام 1991.... مكث فترات بسيطة آخرها كان عام 91 حوالي شهر وخرج وهو الان يعالج تحت اشراف الطبيب المعالج له منذ بدايه المرض ولكنه رافض تماما لكونة مريض ورافض اخذ العلاج الا اني اعطي له العلاج في العصير او الشاي حسب تعليمات الطبيب يعالج ب( ليبونكس )فقط. في بعض الفترات يترك المنزل بحجة ان في اشخاص بيعزبوة عبر الفضاء وان البيت فيه بلاء وبيرصدوه بالكاميرات ويقوم بستأجار غرفة ويقيم فيها لمدة يوم مثلا ثم يعود الي المنزل في اليوم التالي. كرر هذا الموضوع ثلاث مرات الي ان اصبحت الازمة في معظم الاوقات التي يخرج فيها.وبدأت اضغط عليه بشدة حتي لا يكرر هذا العمل واستجاب في فترة توقف كف يده اليمني ذهبت به ل 4 أطباء دون جدوي كل طبيب يطلب إجراء اشعة وهو رافض لذلك مرت بضعة اشهر واستقرت حالته وأصبح قادر علي تحريك كف يده والان ظهره بدأ يؤلمه ويمشي بطريقة منحية ونفس الحكاية رافض تماما الذهاب للطبيب وأنا غير قادر علي اجباره للذهاب للطبيب .هل ذلك له علاقة بمرضه العقلي ام ماذا؟ وهل العلاج بليبونكس بمفرده كاف في علاج الفصام حيث ان العلاج عبارة عن مهدءات تساعده علي النوم حيث انه لو لم يأخذه يظل متيقظا طوال الليل وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل :
يوصف الفصام بأنه " مجموعة من التفاعلات الذهانية التى تتميز بالإنسحاب من الواقع والتدهور فى الشخصية مع إختلال شديد فى التفكير والوجدان والإدراك والإرادة والسلوك " ومن أكثر ما يتميز به من أعراض التصرفات الشاذة وإتخاذ أوضاع غريبة والعناد وعدم المرونة ، وهذا يفسر ما يقوم به والدك من تصرفات .. وينبغى التأكيد على أهمية الإلتزام بالعلاج والمتابعة من وقت لآخرمع الطبيب المعالج وإخباره بكل ما يطرأ من تغيرات على الحالة بكل دقة حتى يستطيع تعديل خطته العلاجية بما يتناسب وظروف الحالة وما طرأ عليها من تغيير ..
اما عن الاعراض المرضية العضوية التى تصيب الوالد فلا علاقة لها بالعلاج المستخدم ..والعلاج بعقار ليبونكس علاج ممتاز حيث انه يعتبر من الأدوية الحديثة فى علاج مرض الفصام المزمن ولكن الأمر يتطلب تنظيم الجرعة العلاجية مع الطبيب المعالج للوصول الى أفضل النتائج
ولمزيد من الإستفادة يمكنك قراءة الموضوع المنشور على صفحتنا الرئيسية بعنوان مرض الفصام ويتضمن بعض التوجيهات والنصائح عن التعامل مع المريض النفسى ..